مرض تليف الرئة من الأمراض المزمنة التي تتطلب الكثير من الصبر، لذلك نستعرض في هذا المقال تحت عنوان تجربتي مع تليف الرئة، تجارب بعض المرضى مع تليف الرئة، وأبرز الأسباب التي تؤدي إلى تلف الرئة والمضاعفات التي تترتب عليها، ونصائح للوقاية من تليف الرئة. تجربتي مع تليف الرئة: يعد مرض تليف الرئة من أكثر الحالات غير معروفة سبب الإصابة بها، لذلك يطلق عليه الأطباء "مرض التليف الرئوي المجهول"، ولكنه مرض مزمن يصيب الرئتين، ويحدث نتيجة تلف أنسجة الرئة وضمورها، ويفقد الرئة وظيفتها الأساسية وهي تحميل الدم بالأكسجين وتخليصه من ثاني أكسيد الكربون. وعادة تبدأ أعراض مرض تلف الرئة بضيق في التنفس مع المجهود، ويبدأ الازياد في الأعراض تدريجيًا على فترة أشهر، وفي الحالات المتقدمة يشكو المريض من ضيق التنفس المستمر ومن دون أي مجهود، ومع تقدم المرض تبدأ الأعراض الأخرى مثل السعال الجاف وضيق وعدم ارتياح في الصدر، وضعف عام ونقص في الوزن. ويسبب مرض تليف الرئة حالة من الذعر والقلق لدى المصابين به، لذلك نستعرض خلال السطور التالية تجارب بعض مرضى تليف الرئة، والأعراض التي تصاحب المرض والمضاعفات التي قد تنتج عن الإهمال في علاج تليف الرئة.
الأدوية العلاجية التي تعمل على تنظيم ضربات القلب السريعة مثل نيكسيرون وباسيرون تتسبب في حدوث آثار جانبية منها تلف الأنسجة الرئوية. تناول بعض المضادات الحيوية التي تؤثر بشكل سلبي على الأنسجة الرئوية وتتسبب في الإصابة بمرض تليف الرئة على المدى البعيد. الأدوية المستخدمة كمضادات للالتهاب مثل الريتوكزيماب التي تؤثر على الرئة وتتسبب في ضمورها. تليف الرئة بسبب العلاج الإشعاعي للعلاج الإشعاعي دور رئيسي في الإصابة بمرض تليف الرئة وخاصة الأشخاص التي تعاني من مرض سرطان الرئة والثدي، فقد تظهر بعض أعراض تليف الرئة بمجرد البدء في العلاج الإشعاعي وقد تظهر بعد مرور سنوات وذلك يعتمد على: حجم الجزء الذي يتعرض للإشعاع أثناء العلاج من الرئة. كمية الإشعاع الذي امتصه الجسم. العلاج من خلال الأدوية الكيميائية والعلاج الإشعاعي. المعاناة من أمراض الرئة غير السرطان. يرشح لك موقع جربها الإطلاع على: تجربتي مع جلطة الرئة أمراض تؤدي إلى تليف الرئة من خلال تجربتي مع تليف الرئة وجدت العديد من الأمراض الصحية التي تؤدي إلى الإصابة بمرض تليف الرئة ومن هذه الأمراض: التهابات رئوية. التهاب العضلات والمفاصل. الذئبة الحمامية الجهازية.
تجربتي مع فأرة الثدي تجربتي مع ثدي الفأر أو الأورام الليفية هي أحد اهتمامات كل امرأة. للتعرف على أسباب حدوثه ومدى خطورته سنعرض لك لمحة موجزة عن هذا المرض وأبرز أعراضه على شفاه إحدى السيدات اللواتي يشاركنك تجربة الحديث عنه. اقرأ أيضًا: تجربتي مع علاج ورم الثدي الحميد تجربتي مع فأر الثدي منذ حوالي شهر شعرت بكتلة صلبة صغيرة بحجم كرة على الثدي العلوي ، لم يكن المريض يشعر بالتحسن وظننت لفترة من الوقت أنه طبيعي ، لكن مقارنة بالثدي الآخر ، لاحظت فرقًا. كانت قلقة من ذلك ، فقررت زيارة الطبيب لإحالتها إلى عيادة لمشاكل الثدي ، وبعد الفحص والموجات فوق الصوتية ، تم تشخيص الحالة على أنها ورم فيبروكيستيك. لحسن الحظ ، لم يكن ورمًا خبيثًا ، بل كان ورمًا حميدًا ، وقررت إجراء عملية جراحية لإزالته بعد انتهاء فترة الرضاعة الطبيعية لابنتها وجفاف الحليب. خضعت لعملية جراحية لإزالة الورم ، والتي استغرقت عشر دقائق فقط تحت تأثير التخدير الموضعي ، وكانت الجراحة بعد أن كانت ابنتها ترضع هي القرار الصحيح ، لأن استخدام المطهرات الموضعية سيكون سيئًا لها. كان تأثير العملية قطبتين فقط ، وبعد استخدام بعض المضادات الحيوية تبين أن العملية آمنة.